هذه العملية تخدم فقط اولئك الذين يريدون ترسيخ الصراع ولاشك ان حماس هي الاخرى طرفا في الموضوع حيث لا نفتأ سماع ان الاقصى في خطرالامر الذي يثير الهواجس والعواطف لدى المؤمنين، في وقت تتوجه انظار العالم الى انهاء المعاناة لدى الشعبين الاسرائيلي والفلسطيني.
"وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان" صدق الله العظيم
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&article=537803&issueno=11262
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق